العمالقة بين الحقيقة والخيال
السلام عليكم جميعا سنتحدث اليوم في هذا المقطع عن واحد من اكثر الموضوعات المثيره للجدل،
والتي كانت سبب في انقسام مستخدمي شبكات الانترنت الى قسمين البعض منهم مؤيد والبعض الاخر يعتقدون انه مجرد خدعه من الخيال،
يؤكد العلماء بانه في عصر ماقبل الفيضان العظيم كانت المخلوقات على الارض كلها عملاقه،
وهذه الحقيقه واكدوا الاكتشافات العلميه والتي توصل اليها العلماء الروس في منطقه كوبان زمن ليس بالبعيد عشره هناك على بقايا عظمي لجنس البشر عملاق يعود تاريخه الى ما يقارب ال 4000 عام،
وهذا ما يؤكده ايضا مرشح العلوم التقنيه كافيه فريدوم بمعنى الدراسات و الابحاث تشير الى ان اجدادنا كانوا عمالقة هذا يعني انه من الممكن ان تكون هذه الاكتشافات شاهد من على وجود حضاره،
الدليل القاطع على ان البشر العمالقه كانوا يسكنون اراضينا هو ما ستشاهدو امامكم في صور لهياكل عظمية عملاقه تم العثور عليها على ارض بولندا،
و هنا و كما ترون امامكم قام العلماء في سجن متحجرات ارتفاعها يساوي 55 سنتيمتر تقريبا حجمها يضاهي حجم الجمجمه عند الانسان الطبيعي بثلاث مرات،
وهنا لدينا نموذجا اخر من هذه الجمجمه وجد في جنوبيه اثناء رحلات التنقيب عن الالماس في عام 1952 تطول هذه الجمجمه 45 سنتيمترا الجمجمه
وهنا علماء الانثروبولوجيا حدادو عمر الدفين الذي يعود الى 9000 سنه اي الى عصر ما قبل الطوفان ،
رب ملاحظه كثير منكم وسماعات الكلام من هنا وهناك عن تلك الهياكل العملاقه في اغلب الحفارات والبلدان،
تم العثور على هذه المجموعه عام 1931 داخل صحراء كاليفورنيا ينصب لاكتشاف للطبيب الريسيفر شالو زميلي ابناء رحلتي ما الاستكشافيه داخل الكهف،
وذكرت التقارير ان الطبيب الذي اشتهر في المجال الطبي على قد اكتشف مجموعات هياكل عظميه يصل معدل واطوالهم تقريبا الى2.7 متر،
من اسكندنافيا في اساطير واذا حاولنا مطابقه هذه الاساطير على خريطه العالم سن واحد بانه في كل منطقه من مناطق الحضارات القديمه،
كان هناك مذكرات عن وجوده العمالقه ومن الطبيعي ان تطرح ولكن سؤال مثيرا للجدل وهو اذا كان اجدادنا البشر العمالقه فما الذي اوصلنا الى هذا الحجم،
و هل سيقوم واحفادنا بعد الاف السنين بطرح نفس السؤال عندما سيحصلون على هياكلنا الدفينه،
أما ما شد انتباه العلماء أكثر من غيره فهي الطريقة التي دفن بها هؤلاء العمالقة،
حيث لف جميعهم بالأوراق،
وتمت تغطيتهم بطبقة سميكة من الطين ولذلك قاومت الهياكل العظمية الزمن ولم تتآكل.
والذي ستكون مقارنه بحجمهم الطبيعي ايضا عملاقه والجواب المنطقي على هذا السؤال هو كتبت لي ما اوصلنا الى هذا الحجم ،
هو عامل غريب قد لا يخطر في بالي كل سائل والذي يعتبر الدورالاساسي في التقلص ولم يقف هذا العامل عند هذا ،
فهو مازال مستمر في لعب هذا الدور الى اليوم لا يعلم الا الخالق فما هو هذا العامل تبعنا في الحلقه القادمه
للمزيد من المصادر

تعليقات: 0
إرسال تعليق